جرت العادة أن يتم توديع مشاهير اللاعبين للملاعب بمباراة إعتزال تتناسب في حجمها ,وحضورها, والفعاليات المصاحبة لها, والهدايا التي يتلقاها مع شهرة اللاعب وتاريخه الرياضي والكروي.وحيث أن مباراة الإعتزال ستكون نهاية التاريخ الرياضي للاعب وبداية أفول نجمه ونسيانه فيغلب عليها المشاعر الجياشة فجمهور اللاعب ومشجعيه يكونون في قمة الحماس كما يؤكد اللاعب أنه لن ينسى جماهيره ولن يتوقف عن العطاء وعن خدمة الرياضة.لذا تتميز مباريات الإعتزال ب:
1- حضور جماهيري قد يفوق عدد الحضور في المباريات العادية للاعب.
2- حماس الجمهور.
3- كلمات وخطب عاطفية.
4- أضواء وتغطية أعلامية واسعة.
5- مشاركة أمنية.
6- فقرات رياضية .
وتكون مباراة الإعتزال,غالبا, ضد فريق مشهور ومنافس وتتسم المباراة بالروح الرياضية والخلو من الخشونة.
ما أدري ليش تذكرت مباريات الإعتزال وأنا أشوف السيرك السياسي حاليا.طبعا إنسوا الروح الرياضية وماكو خشونه.
لأن خيالك خصب وجميل .. وصف الوضع كما يجب أن يوصف .. والفريق القوي المضاد فريق دولة لا يستهان به !
بالمقابل اللاعب مستعسر ما يبي يعتزل .. أو قرار الاعتزال مجبر عليه لتدني مستواه الرياضي ..
وهو يرى في نفسه الكفاءة للاستمرار !
مما زاد من الطين بلة وارتفع مستوى الخشونه في الملعب ناهيك عن سوء التنظيم !
مما أفشل حفل الاعتزال .. اعتذر
شكرا تحلطم و عساك على القوة
have a nice weekend
بكل أمانة
أضحكتني كل جملة في تعليقكم
رغم دقة الوصف
وصدق من قال شر البلية مايضحك
حياج الله أختي والشكر لكم على تواصلكم
وحيث أننا خارج نطاق الويك إند
have a nice &fruitful life