أنا طالب
أنا أكل وأشرب وأذهب إلى المقصف
أنا أغيب ومرات أدرس
أنا معلم
أريد الكادر
أشجع الطلبة على الغياب
أخذت الكادر,بالطقاق بالطلبه
أنا ولي أمر
أنا أعاني من التاجر الحرامي
وأعاني من التعليم السيء وأعالج نفسي وأسرتي في مستشفى خاص
أنا ماكل تبن
أنا موظف
لا أذهب إلى عملي وإذا ذهبت لا أعمل
إريد ترقية وزيادة في الراتب وتقاعد مبكر
أنا موظفة
أذهب إلى عملي لإستعراض ملابسي وتسريحتي
أو أذهب بدلا من العمل إلى المول
أوزع مسؤلياتي فيوم أعمل ويوم طبيه
أنا سياسي
أعشق الكراسي
والمعزب على راسي
أجيد الكلام ولا تتوقعوا مني غيره
أنا شاب
أحب القيادة (سيارات وسياكل)
القانون وضع لأكسره
أحب المغازل والسرعه
يقولون عني صايع:كيفهم
أنا مواطن
أجمع كل ماسبق
لا يعجبني شيء
ولا يكفيني شيء
أريد زيادة الرواتب وإسقاط القروض
أنا الحكومه
مأكوله ومذمومه
الناس تريد لكنها لا تعمل
سهل إستغفالهم ولكن بعدها يزعلون
وين ما أطقها عويه
تعليم,صحه,إسكان,توظيف,مرور,مواصلات ,تنميه وعليك الحساب ياللي ماتضيّع
T7l6m 
أخي الكريم.
نعم هذا النسيج المختلط هو نسيج الدولة المدنية الجديدة ولا ريب.
باختلافاته . بعيوبه . بمميزاته . يبقى واقعاً معاصراً لا مفر منه.
لكن لكي يستمر هذا الوجود .. يجب الاستمرار في نهج المعالجة .. وليس الدوام على النقص والمخالفة !
شكراً لك وعلى رقيك الأدبي
مع الأسف أن يكون هذا الوضع واقعنا
ونحن حينما نعرض السلبيات فإننا نتمنى أن نكون قد ساهمنا بالمعالجة
الشكر لكم على طيب كلماتكم وإطراءكم وعلى مروركم ومشاركتكم
حياك الله دائما
ههههه
صج كويتيين تحبون تتحلطمون :p
يعطيك العافية 🙂
والله ماودنا نتحلطم لكن مع الأسف هذا الواقع المؤلم اللي نعيش فيه
ياريت يعطونا مجال بس نمدح ونعدد الإيجابيات
الله يعافيج أختي وحياج الله
صحيح الإصلاح نقول الحكومه …
إحنا و الحكومه شنو الفرق بينا .. احنا موظفين هالحكومه .. إنجازنا يحقق إنجاز الحكومه .. هذه بنظرتي البسيطه …
ولكن من باب وظيفتي أقولك … أشتغل و اجتهد و أبذل قصارى جهدي … وين الخلل …
الخلل بالنسبه لي في القرار الحكومي إلي اييني من فوق … وقلة الدعم المادي للخدمات إلي المفروض وظيفتي أو الهيئة إلي اشتغل فيها اتقدمه ..
مما يؤدي إلى خدمات ذات كوالتي منخفض و الجهد المبذول القوي فيها ضايع ومو مبين بعين المواطن … خصوصا إن خدماتنا تتم بمقابل مادي …
العيب في حكومتنا القرار … و برنامج عمل … و اختيار وزراء يخدمون هالبرنامج وفق كفاءاتهم وليس اختيار عشوائي … جزء من هالجمله من كلام الدكتور عبيد الوسمي .. في مقابلة مع بوفتين …
الله يصلح الحال ..
و عساك على القوة أخوي
شقول أكثر من اللي قلتيه
بصراحه كنت طول حياتي أقول الخلل بالحكومه لكن إكتشفت أن هناك تقصير منا نحن كمواطنين
فأصبح الخطأ مشترك.لكني أقول الحكومه تملك كل الإمكانيات للإصلاح والتطوير والخلل فيهاإن لم يتحقق ذلك.
علتنا شائكة مواطنين بعضهم كسالى وتنابل والمجتهد منهم لا حافز لديه بل يواجه الإحباطات.القوانين في الأدراج لا تفعل ولا تطبق
وليس هناك رادع للطرفين.إذا كان الناس ينتقدون التعليم والقضاء فماذا تبقى من أسس لبناء مستقبل.
أشعر بأن التعليق أكثر مرارة من البوست,ربما إنتقلت لي العدوى من تعليقكم.
حياج الله أختي,ولا تيأسين فطالما هناك من يسعى للأفضل والأصلح فسنتقدم بإذن الله.والكويت لا تخلو من هؤلاء وإن كانوا متوارين الآن.
هناك خلل ..
الحل أن تباع الحكومة و جميع مرافق الدوله للقطاع الخاص .. ويكون البقاء للأصلح ( دارون)
قانون العرض و الطلب ..
ودمتم ..
تحلطمك راق لى ..
تحياتى لك
أولا حياك الله زميلنا العزيز قوس
ثانيا أتفق معك بأن هناك خلل
لكن مع الأسف الإصلاح ليس بتحويل مؤسسات الدولة إلى القطاع الخاص فهو خايب يأخذ ولا يعطي
بل وبثقة أقول أنه أحد أسباب مشاكلنا ولن يكون الحل إلا بإصلاحه وتنظيمه
شكرا لأطراءكم ولمروركم ولمشاركتكم.
حياك الله دائما.