تتقدم شركتنا للمرشحين بخدماتها التقنية الفائقة التطور والتي سيكون لها مردود كبير ونجاح مؤكد للمرشح أو المرشحة.فإذا كانت شركة آبل الأمريكية(Apple) قد إبتكرت تطبيق (Siri) لهاتفها الجديد فإن تطبيقنا يفوقه في كل شيء.
إذا كان تطبيق آبل سكرتيرة شخصية تضع مواعيدك وتجيب عن إستفساراتك,فإن تطبيقنا مستشار شاطر بل وجمبازي أيضا.
تطبيقنا الذي نقدمه لجمهور المرشحين بإختصار يوفر على المرشح الوقت والجهد والأعصاب والتفكير وكل شيء فلا ينقصه إلا أن يباشر الضيوف ويأكل معهم.
بإيجاز, فإن تطبيقنا يحتوي على كل هواجس, وطموحات ,وآمال ,وتطلعات وتخوفات,وأحلام الناخبين ورد المرشح على كل منها.وردنا حاسم يطمئن الهواجس ويزيل التخوفات ويعزز الطموحات ويحقق الآمال والتطلعات.كما أن التطبيق يحلل نبرة صوت الناخب عندما يسأل أو يستفسر أو يناقش وبعد التحليل يحدد ما إذا كان دافع الناخب ضغط المرشح أو الإستهزاء به أو سؤال بريء وعلى ضوء التحليل يضع صيغة الرد المناسب وأسلوب إلقاءه والذي من المؤكد سيكون الرد المثالي الذي يتمنى سماعه كل ناخب .
ويمكن للتطبيق الرد بصوت المرشح أو كتابة الرد ليقرأه المرشح وبالتالي يريح المرشح من التفكير والإنفعال أوالتفاعل ونشفة الريج.
وشركتنا إذ تتمنى أن يستفيد من التطبيق كافة المرشحين إلا أنها تعتذر من بعض مرشحين الدائرة الثالثة إذ أن التطبيق,وبسبب قرارات وزارة الأعلام والقوانين التي تعاقب على السب والقذف,لا يحتوي على الكلمات الجارحة والمسيئة مثل”سرس…” و”قواو..” وكذلك التهديدات المخلة بالشرف مثل “عندي صورة أمك وأختك” وغيرها من الوقاحات التي إشتهرها بها بعض المهرجين,عفوا المرشحين.
ومن الجدير بالذكر أن تطبيقنا يمكنه أن يتحدث بصوت المرشح/ة سواء كان جهوريا تفوق طبقة صوته 10000000 ديسبل أو كان/ت ألثغ.
وفي الختام فإذا أطلقت آبل على تطبيقها إسم سيري فتطبيقنا عالم من كلمات “الناخب عاوز كده”.
فتطبيقنا عالم وتطبيقهم سيري وإحنا أحسن من آبل.
دعايتنا لتطبيقنا الرائع
خوش إعلان، مفصل ومستوفي كل ما يريده المرشح
ما أعتقد في أريح من جذي، بس لا يكاسرونكم بالسعر.
ضحكتني الأغنية من وين مطلعها 🙂
تبين الصج وين يحصل حق أي مرشح مثل هالتطبيق
وما أعتقد يكاسرون الحين موسم “شقة المخبا” والمصروفات بلا حدود
الأغنيه هذي لقيتها تتسكع في زوايا غير مطروقة في ذاكرتي
ماصدقت على الله قمت وخطفتها
حياج الله أختي منورتنا