بعض الأسطر بعيدا عن ضوضاء السياسة,وصخب الإضرابات,وهدير الفساد,وجعجعة الإستجوابات .
توصف الحوارات التي بلا نتيجة بأنها حوار طرشان.والصمخ في هذه الحوارات قد يكون مقصودا لأسباب متعددة,أبسطها:”من له خلق عوار راس؟”
في شاليه,ربما كشخة وربما جينكو,على الساحل ,وربما صف ثاني,دار الحوار التالي:
قال الأول
:أوضاعنا متسارعة كالقطار
رد صاحبه-صج وصيت الربع إييبون خيار
وإستمر الحوار على هذا المنوال
:المنطقة محاطة بالأخطار
-مشتهي مربيّن وصبار
:والأوضاع توشك على الإنفجار
-,أيباااه ,فوقه معبوج وأجار
:وسيضرب الجار الجار
-عسى مايصير اليوم غبار
:وأرى أحوالنا في إنحدار
-شفت السدره. متروسه كنار
:شرايك بالمجلس؟
-من وين له الواحد فلوس علشان يفسفس
:شتقول عن الحكومه؟
-أحب الكنافه العاديه ما أحب المبرومه
:تأيد الإضرابات؟
-شريت أمس خام بيجامات
:تشوف برامج حواريه؟
-أمس ولدي يبجي مخترب قاريه
:ولا تشوف أخبار؟
-امس شفت فلم أبيض وأسود يموت من الضحك أبرك من برامجك وأخبارك.
شرايك تسولف عن شي فيه خير,ولا أروح إلبس وزاري وأطب البحر,وأفتك من سوالفك .
اخوك سيف الرويس
ما أدري شلون إنمسح تعليقك.حقك علينا.
حياك الله ,وإن طاب لك عاود.
أحب هالنوع من الحوارات … أعرف وحده اتسولف وياها بسالفه
فجئة اتلاقيها ردت عليك بهذه الطريقه بدعه هالمرأة…
وقبل لا تضحك ولا تقول من سوالفج لا مو معاي مع الكل هي طريقتها جذي ههههههههههه
بس و الله ونسيه و أحبها رد و بدل طرشان بطرشان
ثالث شخص تعجبه هالحوارات
الظاهر بتصير ظاهره
وإذا كان الأمر مثل صاحبتكم طبيعي بالنسبة لها
يكون جدا مقبول وطبيعي
لكن إللي يضيع السالفه لأنه ماله خلق يمكن الناس تكرهه إذا سولفت معاه