لن أتناول سلوى الجسار المرأة التي أطلقت زغرودتها (يببت) بعد إلاعلان عن فوزها بعضوية البرلمان تماما كأخت العريس في حفل زفافه.وإستحقت عليها إزدراء إختي الكبرى التي قالت بإمتعاض شديد (صج طاحت من عيني).
ولن أتناول سلوى الزوجة التي تم تعيين زوجها حامل الدكتوراه في طرق تدريس الرياضيات رئيسا للهيئة العامة للمعاقين بما يخالف قانون إنشاءها والذي دافعت عنه زوجته بأنه “أحسن دكتور في الجامعة”.
ولن أتناول سلوى البرلمانية ذات التصريحات والمواقف الشهيرة على شاكلة “لا تسيسون السياسة” و”لا تطيرون الطيارات” .
كما لن أتناول سلوى الشخصية العامة التي لها كلمة في كل موضوع ورأي في كل قضية وتصريح كل ربع ساعة ومداخلة في كل مقابلة.ونذكر جميعا تأييدها لرجال الأمن في مؤتمرهم الصحفي بعد حادثة ديوان الحربش وتأييدها المطلق لإجراءاتهم ضد زملاءها في إتصالها الهاتفي لهم,ذلك الإتصال الذي قالت عنه إحدى الزميلات ” مو ناقص إلّا تقول لهم الليله عشاكم عندي”.
الموضوع ببساطة جاء بعد تويتة للزميل حسافتج يا كويت نصح فيه العاطلين عن العمل والباحثين عنه بتجميع تصريحات سلوى الجسار ووضعها في كتاب يكون مصدر دخل لهم,طبعا بإفتراض أنه سيتم بيعه.أثارني الموضوع وقلت جم دينار زياده ينفعون لكني إكتشفت أمرا خطيرا.
عند البحث عن كلمتي (سلوى الجسار) في جوجل إتضح أن هناك 512000 نتيجة بحث عن الإسم وبالتالي فإنه يمكن تأليف موسوعة عن سلوى.الرقم كما هو واضح حلو وبالتالي فإن كتابة بوست عنها لا يخرج عن محاولة لتخريب جمال رقم نتائج البحث ليكون 512001 نتيجة جوجليه.
تلك إمرأة خارقة لقوانين الطبيعة
ما أعرفها بصراحة لكن أبتديت أخاف منها ..
تحياتى
الحمد لله ما عندنا حريم فى البرلمان
تخاف منها إذا ما تعرفهم
لكن إذا عرفتها تضحك عليها
حياك الله أخوي قوس
منورنا وملون سماء مدونتنا بألوانك الجميله
العزيز تحلطم…
سلوى الجسار نجحت حين كان الرجال في استراحه وكان أشباه الرجال يظنون أن تغيير فئة اعضاء مجلس الأمه من ذكر الى انثى هي الحل..
المشكله ليست في شخصيتها العامه ولكن في شخصيتها كبرلمانيه
وفي شخصية من أساء للمجتمع حين انتخبها لتاريخها العائلي وللشهاده العليا التي تحملها
وهي دليل صاااااارخ يؤكد ان مو كل من حمل الدكتوراه دكتور
في هالأيام الفضيله لاتنسون الكويت من دعائكم
وشكرا،،،
عسى الله يحفظ الكويت ويصلح أهلها
إختي الليوان…
سلوى الجسار إحدى النقاط السوداء في مسيرتنا نحو الديموقراطية الصحيحه
ودرس لمن إنتخبها ولمن إنتخب أمثالها أن حسن الإختيار طريق للصلاح
وأن الإختيار وفقا لمعايير أخرى غير الكفاءة والأمانة خسارة للجميع
وفعلا ليس من حمل الدكتوراه يستحق المسمى والصيت
حياج الله أختي منورتنا
وبكل أمانة وصدق فاقدين بوستاتكم الرائعة
عندي اعتقاد راسخ بأننا نحتاج نملك ثقافه اختيار …
احنا ما انعرف نختار بشكل صح … نبي نعرف على أي اسس يكون اختيارنا …
الشهاده .. المجلس الحالي اثبت فشلها … السيرة البرلمانيه … أيضا اثبتت فشلها …
السيرة العملية بعد فاشل على أي أساس بس !!!
و إلي ماني فاهمته ليش يبيعون ذمتهم و ليش يرخصون روحهم … و ليش بدال لا يكون نائب عنا يصير صوت لغيرنا …
ليش تختلف رؤيتهم و ما يشوفون إلي نشوفه عقب ما يدخلون المجلس …
أحس المجلس نقله في حياتهم و تعديل الوضع إلي يعطونهم إياه ينسيهم نفسهم و الشعب إلي صوت لهم !!!
شكرا تحلطم
حياج الله أختي
فعلا نحتاج إلى حسن الإختيار
ومع الأسف ليس لدي إجابة عن تساؤلاتكم
لكن أكررإن خير من يمثلنا ومن نستأجر لهذه المهمة “القوي الأمين”
المشكله كلهم بهالمواصفات قبل الإنتخابات
الله المستعان وعسى الله يرزقنا نواب يخافون الله فينا وفي البلد
أنا معاكم نحتاج ثقافة الاختيار .. ولكن حتى هذه تحتاج الى تجميع معلومات ومن ثم مصادر معلومات والتي غالبا نكون فيها عرضة للغش والاحتيال … والسؤال ما هو الحلفي هذه المده القصيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أعتقد في الوقت الحالي مصدر المعلومات متوفر وهو المرشح شخصيا
يمكنك سؤاله أو سؤالها عن مواقفه ورأيه في القضايا التي تهمك
حياك الله وأتمنى أن أكون أجبت عن السؤال