النيه كانت مو طيبه,والنفس الأمارة بالسوء كانت تبيني أكتب موضوع مو شي بعنوان”حارة كل من إيدو إلو”.لكن الأحداث طغى عليها المصاب الجلل بفقد البشرية للعقل الجميل والفكر الرائع والإنتاج المبدع للعبقري ستيف جوبز.
جوبز كما تعلمون إبن ولد عام 1955من علاقة خارج العلاقة الزوجية(عندنا غير شرعي)”لأب سوري يدعى عبد الفتاح جندلي وأم أمريكية هي جوان سيمسون وأصبح الأب فيما بعد أستاذا في العلوم السياسية ،ولأسباب غير واضحة تبنت جوبز أسرة أمريكية من أصل بولندي(ويكيبيديا تقول عايلة أرمينيه) بعد أسبوع فقط من ولادته”.* تبنته عائلة متواضعة التعليم وإشترطت أمه للموافقة على تبني الولد أن تتعهد الأسرة التى ستتبناه بأن يكمل تعليمه الجامعي.بعد تخرجه من الثانوية حطت عايلة جوبز ما وراها ودونها علشان يكمل الولد ستيف التعليم.الولد لم تستهويه الدراسة الجامعية فلم يكمل عامه الأول فيها حتى قرر التوقف عن إستكمال دراسته إلا إنه لم يبتعد كثيرا خلال الفترة اللاحقة لقراره عن الجامعة فأخذ بعض الكورسات المتخصصة كان أهمها بالنسبة إليه الخط.
“وقد سافر إلى الهند في أولى فترات شبابه واعتنق البوذية وعاد إلى كاليفورنيا عمل فترة في شركة آتاري للألعاب قبل أن يؤسس شركة أبل في مرآب للسيارات في 1976 بمشاركة ستيف فوزنياك.
وبعد النجاح الكبير لأجهزة أبل حدث خلاف كبير بين جوبز ومديري الشركة فإستقال من الشركة في عام 1985 (ويعتبر إستقالته طردا مهينا له من آبل).بعد ذلك أسس شركة (نكست) لأجهزة الكمبيوتر والمتخصصة بأسواق التعليم العالي والأسواق التجارية أيضا.إشترت شركة آبل شركة نكست وعاد جوبز مرة أخرى الى قيادتها في 1997.
خلال فترة غيابه عن آبل إشترى جوبز عام 1986 وحدة (computer graphics) التابعة لأستوديوهات لوكاس (مبتكر سلسلة حرب النجوم وإنديانا جونز).وأسماها بيكسار حيث أنتجت أول فيلم رقمي كان جوبز هو المنتج المنفذ لهذا الفيلم.إستمر في ملكية الأغلبية من بيكسار 50و1% بيكسارومنصب العضو المنتدب فيها حتى إستحواذ شركة ديزني عليها (2006)حيث أصبح عضو مجلس إدارة في ديزني وأكبر مالك منفرد لأسهمها بنسبة 7%.
والآن نأتي لما ميزه في تلك المسيرة.أولا إنه الرائد في أجهزة الحواسيب الشخصية فقبل تصنيع السلسلة II من حواسيب آبل كانت الأجهزة المصنعة تقتصر على حواسيب (I.B.M) التجارية والحكومية الضخمة.بمعنى أنه أول من أتاح للأفراد إستخدام الحواسيب .تلى ذلك إنتاج جهاز ماكنتوش بجمال تصميمه وقدراته الفائقة آنذاك.
باقي القصة من إبتكار الآي بود والآيباد والآيفون وبقية الإبتكارات والإختراعات المسجلة للشركة كانت مصدر دخل كبير للشركة ومصدر حسد لمنافسيها.ويقال أن أكبر أعداء آبل هو آبل,بمعنى أن ريادتها الفائقة عن منافسيها وتقدمها عليهم لاتترك لها منافس سوى نفسها.
الموضوع ليس عن الشركة وليس عن منتجاتها وإنما عن رؤية وفكر وجهد مؤسسها .ومن عباراته المأثورة”السبيل الوحيد للقيام بشئ عظيم هو أن تحب ما تفعله”، و “في بعض الأحيان تضرب الحياة رأسك بحجر لكن عليك ألا تفقد الإيمان” و “اجعل تفكيرك نقيا حتى تكون بسيطا” و”أن تتذكر دائما أنك ستموت هو أفضل سبيل لتتجنب الوقوع في فخ أنك سوف تفقد شيئا”.
وأترككم مع أشهر خطاب له في حفل تخرج دفعة من طلبة وطالبات جامعة ستانفورد,وهي ما حببتني كثيرا بالرجل:
*الفقرة منقولة عن موقع B.B.C Arabic
تسلم عالبوست اللي قريته من جهاز ماك بوك برو
الكلام ما يوفيه حقه.. والدايم الله
الله يسلمج أختي
فعلا الكلام ما يوفيه حقه لأن إنجازاته وفكره وعمله اكبر من وصفنا المتواضع
ومافي شك سبحانه الدايم وعسى الله يرحمنا برحمته
حياج الله أختي أسعدني مروركم
ليش حسافة عليه ؟؟؟ لأنه من اصول عربية ؟
انا الاحظ العرب او الي اصولهم عربية لمن يروحون هناك يطبقون ذكاءهم عندما يدمرون ذكاء العربي ويخلونه غبي .. أول مرة ادري عنه منك بصراحة
شكريا
لا مو حسافه لأن أصله عربي
وهو ما يعتبر نفسه عربي
حسافه لأنه صنع أشياء وايد زينه وغير إستخدامات الكمبيوتر
وسوى نوع جديد من الأفلام تونس الصغار والكبار
عفويا وحياج الله أختي الطموحه
اذكر قبل سنة تقريبا سمعت هالخطبة وجدا عجبتني ,عقلية مميزة متواضع وعنده اخلاق عمل عالية مع ان بيل غيتس اغني رجل في العالم
بس من بعض ما قريت عنه نصاااااااب واحسة متكبر بس ستيف لأ, واعي جدا ويقدر الناس
ستيف جوب عملة خلدة وحقق في حياته القصيره نسبيا مجد ما اظن احد يقدر يحصله من عقب وجد جد حسافة عليه
Farewell Steve Jobs
آنا سمعتها يمكن قبل سنه أو أكثر شوي وفعلا إحترمت فكره قبل عمله وجهده قبل إنجازاته
وبيل جيتس مو بس نصاب وحرامي بعد
لاحظي الفقره بالكلمة لما تحدث عن الخطوط المستخدمة بالكمبيوترات
فعلا حقق الكثير في حياة قصيرة
حياج الله أختي
حسافة عليكم يا عرب وبى الخص العالم الهربى ابو قبلونى لو ربحتم ضيعتو العالم بى الربيع العربى الهم جيكم جيكم والله وتندمو يوم لا ينفع الندم خلونى نتفرج عليكم واضحك عليكم يا متعلمين بتع المدراس خود الحكمة من افه المجنين