ليس الهدف جلد الذات,ولا أعمم فيما أقول
لكن الكثير منا يرى أن هناك سلبيات كثيره نتمني أن تختفي
ومنها ما لا دخل ولا ذنب لنا فيها
وقد تختلفون معي في بعضها وتؤيدوني في أخرى
لا تشتغل يمكن تغلط ويخانقونك
لا تدرس غش وتنجح
لا تكتب بحث إشتره من المكاتب
لا توقف بالدور دش عرض عليهم
لا تطبخين إشتري من المطعم
لا تدفع فواتير الماي والكهربا
لا تعالج بالكويت شوفلك واسطه بالعلاج في الخارج
لا تلتزم بالقوانين وهم شوفلك واسطه وتطلع
لا تنتخب من تعتقد أنه الأفضل إنتخب واحد من القبيله أو الطائفه أو من المعارف ينفعك
لا تطفي زقارتك بالسياره قطها بالشارع
لا تعّب نفسك و تدرس بجامعه محترمه تتعلم فيها ,كل الخريجين درجه رابعه
لا تشتري كاش قسط كل شي يمكن يسقطونهم ,كلش كلش يسقطون الفوائد
لا تداوم ,كل الربع بستار بكس او بالقهوه يشيشون
لا تقرا ,شوف تلفزيون أونس لك
لا تلعب رياضه وتخفف بلعتك إذا تبي تضعف,أشفط,أربط المعده,حط بالون
لا تاخذ إجازه إذا تبي تسافر سفره قصيره أو بتعتمر أخذ طبيه
لا تييب عماله كثر حاجة شركتك ييب زياده وأخذ منهم فلوس ولا يهمك حتى لو يحرقون البلد
لا تسامح أحد ,خله يولي ,إلعن أبو أسلافه ولاّ مايحترمونك الناس
لا تصرف كثر إللي عندك,إكشخ على الطل,أهم شي برستيجك/ج
لا تحترم إللي مو كويتي(ماكو سبب) ومو ضروري تحترم حتى الكويتي ألزم ما عليك نفسك
لا تتضايق إذا ضايقك أحد الشطاره إنك ,بالمقابل,تطّلع دين إللي خلّفوه
لا تقعد بالكويت بالصيف,الله يالفشله مو مسافر
لا تتكلم عربي وبس ,قط لك كم كلمه إنجليزي علشان تصير كوول
لا تدخل عيالك مدراس حكوميه ولاتراجع المستوصف ,خاص وإقطع
لا تسرع فالموت أسرع ,من سنين نقراها وياريت أحد مصدق
هذه اللات اصبحت و للاسف من صفات الكويتيين الموروثة ( و اتمنى ان لا تصبح فطرية)، و مكتسبة لدى المقميين في الكويت ، “ديرة مو ديرتك …… فيها” مثل كويتي ، يبدو ان الاجانب اخذوا على عاتقهم تطبيقه بحذافيره بالكويت .
انا كويتي انا
لا تلومهم إذا كانوا يقتدون بالكويتيين
وما يتعدلون إذا ما عدلنا نفسنا أول
لا تسمع حق اللي يقول هاللاات لا تكتئب ويضيق خلقك!
الله المستعان 🙂
لو أسمع ما نقدت عليهم
وصج إييبون الكآبه بس آنا صار عندي مناعه من ملاقة الناس
شكرًا لمحاولاتك “المستميتة” لتطهير المجتمع من السلبيات،
حقًا أقدر حرقتك
ويا من يسمع الكلام ويطبق
**
أبي أعلق على بوست “بسكم ماتشبعون”
إذا تبي تعرف تفسير منطقي للي قاعد يصير عندنا
ربعنا اقعدوا أيام شبابهم لعب وكشخة ووناسة وسيايير
ولما حسوا ان أجلهم قرب قالوا نتلاحق على عمرنا ونيمع لنا فلسين،
عكس الأجانب الي من صغرهم جد وشغل وايمعون الفلس ومايصرفون إلا بالحسرة،
واذا وصل الأربعين خلاص يتقاعد وتبدي الوناسة والسفرات والمواتر ..إلخ
: )
السالفه مو جمع الفلوس للي ماعنده ويبي يتلاحق
المشكله في إللي عنده ومو راضي يوقف
يقولج “يعمل حتى آخر رمق في حياته” شدعوه!
اوكيه اوكيه موضوع نوعا ما جيد شكرن:)
كفايه نوعا ما
وعفون
جرب اتسوي عكس اللات هذيل …
بتكون كائن فضائي ياي من ما ادري وين ..
و الكل راح يطنز عليك ..
– مع الاسف الشديد –
و يا اخوي تحلطم .. كمل المسلسل التركي – اقصد الروايه – ولاتحاتي اذا طولت .. حاول تختصر اشوي .. ترى ناطره القطوه … 🙂
قواك الله
^_^
النفيسي مره قال
من غير الطبيعي أن تكون طبيعيا في زمن غير طبيعي
وشكلنا مردنا على القطوه
لا وعليها طلب
شفايده تجميع الفلوس لغايه سن الاربعين
سن الاربعين بالكويت سن بدايه الجلطات ومراجعه المستشفيات
ادام الله الصحه لى ولكم
لأنك تحتاجهم للفواتير الطبيه لاحقا
العلاج مجانى بالكويت 🙂
مجاني والناس ما تثق فيه
شفايدة المجاني!
فعلا اتعجب من الناس اللى يسوون هالعمليات
تحويل مسار وبالون وشفط
الجسم البشرى مو لعبه
هذي الرباده والكسل
سبحان الله أمس يشكيلي واحد من الشباب يقول زوجته تقوله : يعني شنو لما أقولك تعبانه توديني المستوصف ؟؟ وليش آخذ دور عشان يعطوني أشعة مقطعية خلني ودني حق الخاص أسرع وأضمن ولا إنت ما تحبني ههههههه !!!! خوش مساومه
أكمل فوالله ماتقوله إلا واقع وملموس ومسموع ومرئي.
الله يهديك يالمطلاع
المسموع والمرئي قانون سويته واقع