لست أول من يكتب عن الموضوع،ولن أكون آخرهم
فالموضوع أثار حفيظة كثير من الناس،وإمتعاض أكثرهم
قالوا قلة أدب،وقاحه،وعيب
وأنا أقول شنو إستفدنا من مسلسلات من نمونة زوارة خميس
كتبت مره عن الفسق اللي فيه وكنت أقصد الإسراف(كتابات رمضانيه)
والحين بتكلم عن الفسق اللي فيه وأقصد الفجور
المسلسل يصور حياة أسره رايحه فيها والعلاقات المحرمه فيها
كل واحد عنده وحده غير زوجته ومنهم اللي يعشق أخت زوجته
ويعرض المسلسل كذلك كيفية تعاطي المخدرات
المسلسل كويتي لكنه لا يعبر عن الواقع الكويتي
وإذا كان هناك مثل هذه الأسر فإنها معدوده ولا يخلو أي مجتمع من الشواذ
والمؤسف أنه بعرض مثل هذه الحالات الشاذه،يعتقد الآخرين أنها واقع مألوف
مسلسل آخر يعرض حالة أسرة أخرى بنتهم بواقه محلات ذهب
ويستغرب العاقل من هدر الموارد والمواهب في أعمال لا تضيف شيء للمثلين أو للمجتمع ولا تفيده بل تضره
فماذا تعلم النشء،والمراهقين،وماذا تغرس بهم من مبادئ أو قيم
نقول الأعلام حر ولكن لابد من توجيه
الأفلام التي تعرض بالسينمات تم تصنيفها بما يتناسب وأعمار المشاهدين
فلماذا لايتم تطبيق ذلك على المسلسلات والتي تأتينا في عقر دارنا وفي عز النهار
وأعتقد أنه إذا تم تصنيف المسلسلات فمعظمها سيكون صالحا لمن يتجاوز 18 سنه
وبالتالي ستحذر الأسر أبناءها وبناتها من مشاهدتها وتسبب فشلها وتجبر محطات التلفزيون على إختيار الأعمال المفيده،وترفع مستوى الإنتاج
وتعدل سمعتنا بره إللي خربتها هالمسلسلات
أتفق معاك تماماً
هذه المسلسلات لا تضيف شيئاً أبداً
بل على العكس
شنسوي إبتلشنا بهذي السخافات
وحياك الله
بالمختصر المفيد ..
اعلام وفن هااااااااااابط و تاافه ..
لا ترجى اي فائده من وراء هذه المسلسلات ..
بل على النقيض .. تبصر الناس باعمال غير الاخلاقيه وهابطه
كما ذكرت عن المراهقين ..
المرجو من وراااء تلك التفاهات هو الشهر و لا شيء سوا الشهره
اسرع طريق يؤدي الى الشهر
اما بالنسبه الى صورة الكويت عند الدول المجاوره فللاسف الجميع طبع في اذهانهم ان المواطن الكويتي .. ” مغازلحي فاضي يخون يهتم بالمظاهر ويفسفس بالفلوس”
وللأسف الرقابه الاعلاميه فاااشله جدا ..
لو كانت ناجحه جان ماشفنا الي شفنا بمسلسل بوقتاده وبونبيل وغيره من اشياء غير مسموحه
بس شنقوول غير الله كريم .. 🙂
قواك الله
ياريت يكون للأعلام دور ولا حدهم السينما
ونتمنى ظهور أعمال نقدر نقول عنها فنيه
مشكلة مسلسلات رمضان انها هابطة
خلصنا من فجر طلعت لنا هبة
مع الأسف أن رمضان يكون موسم لمثل هذه المسلسلات
والعيد شوف المسرحيات
حياك الله
صح كلامك اخوي المشكله مو بالمسلسل المشكله الناس ألي يطالعونهم 😦 اأقوول الحمدالله أنا ماعندنا تلفزيون أخوي ترى بيتنا مافيه تلفزيون 🙂
لا تخاف ترى مو طايفك شي بدون تلفزيون
لا وأريحلك بعد
ولكن السؤال هنا ..
لماذا تتابع مسلسلاتهم وبعدين تنتقد لا تابعهم .. يعني هذي مو مشكله هديت كل قضايانا المهمه اللي اهي الصحه والتعليم ووووووإلخ..
ونزلت مقال كامل على مسلسل تنتقده ….:-o
اتمنى تتقبل انتقادي … وادري صدرك وسيع
آنا ما أتابع التلفزيون وكلامي مصدره الناس اللي تشوف مشاهد منه
و الأعلام جانب مهم وتطويره من تطوير المجتمع والفرد
والمسلسلات لها دور تثقيفي،وتربوي يجب التركيز عليه
وحياج الله
لا حول و لا قوة الا بالله ، هذه المسلسلات لا تصلح للعرض في اي وقت و عرضها في رمضان مصيبة و ابتلاء ، و السؤال اين الرقابة عن هذه التفاهات و السخافات ، اخي تحلطم اعتقد ان الحل هو في تصنيف الكتاب بالاضافة الى تصنيف الاعمال في حد ذاتها( كل اناء بما فيه ينضح) و الحمدلله رب العالمين
أأيدك بتصنيف الأعمال وأدعو وزارة الإعلام بتطبيق التصنيف عند إجازة أي مسلسل
مساك الله بالخير
للأسف انا مو من الناس الي يتابعون تلفزوين
وخصوصا برمضان
من جذي ما اقدر انقد أو أئيدك او اعارضك…
لكن جملة استثارتني
صورتنا الي خربتها الإعلام
نعم…اوافقك اهني وبشدة..
دايما مطلعين البيت الكويتي بإن بيت مليء بالناس الشاذه…
الشاذه عن المجتمع طبعا..يمكن هذي طبيعة الاعمال؟ انها تبي اتوصل فكرة
وتبي اتوصل قضية فقاعده اتوصلها بطريقه غلط؟؟
يعني اهي تبي اتكحلها عمتها
انا اعتقد هالشي…
والمشكلة الناس فيها تعطش لهالأشياء
وتقعد اتقيسها على العائلة الفلانيه والشخص الفلاني..
يعني هم احط في بالك يبيله اثنين لأي مشلكة
it takes tow
يعني هم الناس…اذا مسلسل هابط…ليش ترفع نسبة نجاحه وتشوفه؟
انا اذكر ايام الغربه
كنت كنت لما اشفو شي من هالمسلسلات استفز…احس انا ولهانه على كلشي بالكويت
وهذلوة يحطونلك شي مو كويتي!!!
يعطيك العافيه اخوي
وندعيلهم ان الله يصلحهم
آنا مثلك ما أتابع التلفزيون وكلامي مصدره الناس اللي تشوف مشاهد منه
نعم المشكله الناس إتابع لكن الأساس في الأعلام واللي دوره يرفع مستوى الجمهور فنيا وادبيا وأخلاقيا
و دور الأعلام إظهار الجانب الإيجابي للمجتمع
وحياج الله