في إحدى الجلسات إللي جمعتني بأصدقاء الدراسه سولف واحد عن موضوع مفيد
كلامه كان عن “قليل دائم خير من كثير منقطع”
يقول هذا الحديث الشريف كان له أثر كبير في حياته عندما قرر تطبيقه
بلش بالصدقه،وهو شوي حريص،وبدأ ب100 فلس يحطها بحصالة إحدي الجمعيات الخيريه
يقول إلتزمت يوميا وبعد فتره زادها خلاها ربع دينار وبعدين دينار, وإستمرت الزياده
يبتدي يومه الحين بوضع المقسوم بالحصاله
عاده ثانيه صارت عنده وهي قراءة القرآن ويقول قررت أقرأ يوميا صفحتين
والتزمت ولقيت نفسي أزيدها إلي أربع صفحات والحين تقريبا كل شهرين أختم القرآن
مع إنه،حسب كلامه،ما كان يختمه إلا في رمضان
كلامه كان جدا مقنع وحرصه على عمل القليل بشكل دائم ساعده على الإكثار منه
ويحمد ربه إنه إبتدأ بالقليل وربه أعانه ووسع له في رزقه وبارك له فيه
وكانت تفاصيل سالفته من أجمل ما دار من حوار في جلستنا
ودرس لنا جميعا
“قليل دائم خير من كثير منقطع”
وأنت تنشر هذا التذكير الرائع
في مجلس أوسع
فأشهد به من جهة أخرى
أنك تمارس هذا القليل الدائم معنا
بهذه الكلمة القليلة المثمرة بإستمرار
ولاحظ أن الحديث يعمم هذا القليل المستمر تعميما في كل شيء
ففي كل شيء قليله المستمر خير من كثيره المنقطع
سواءا في صدقة مال أو غيرها
والكلمة الطيبة
صدقة
فكم جمعت في حصالتك
ماشاء الله تبارك الرحمن
وماثقلها في الميزان
إسمح لي اتغبط حصالتك أخي الكريم
فكرمك بادي
وهو فضل من الله عليك وعلينا
والحمدلله
جزاك الله خير أخوي جاسم على الكلام الطيب
والروح الأطيب
درس رائع
انشالله احاول اطبقه على اشياء كثيرة بحياتي
شكرا لك 🙂
حياك الله
شكرا على الدرس فعلا استفد منه وشكرا جزيلا تحلطم