من رواد الدوانيه الدائمين
وأقدر أقول من أعمدتها لأن غيابه يترك فراغ
ويسبب الهدوء
يملء المكان ضجيج وحركه
يناوش الجميع،ويطفر الكل، ومايعتق أحد من تعليقاته
مقرود إذا غلطت جدامه بسالفه أو كلمه
واللي ما يغلط ، وحطه صاحبنا بمخه،يأول سالفته أو يحرفها
و يألب عليه الرأي العام
تخيلوا دخل في ذلك اليوم الأغبر،بالنسبه له،وعلي روؤس الأشهاد وبعد أن سكت الجميع
صرح: تدرون الفقع له إسم ثاني
شنو يافلان الإسم الثاني للفقع
إمأه
وبإبتسامة على كل الأفواه وبعض الضحكات الخافته
شنو؟
الإمأه
وإنفجر الجميع ضاحكا كأنما ألقي عليهم سلندر غاز الضحك
كع الحبيب وضيع السالفه
وسبب له إستبدال الكاف بالألف ضغط مؤقت من باقي الرواد
إلا أنه ،بمواهبه،تجاوز هذه المرحله المؤقته بسرعة الضوء وطاقه الصوت
وعاد لسيرته القديمه وكأن شيئ لم يكن
ومن يذكره بالإمأه الآن يعيد صياغة الحكايه،وينفي شهادة بعض الشهود
بل ينفي الموضوع برمته أو يلقيه على الأخرين
وهذا البوست لتوثيق هذه الذكري وسجل تاريخي لها
عندنا و عندك خير اتوقع في كل ديوانية واحد بهالطبع ، بس اللي عندنا طايف اللي عندك ، يا ويلنا ان شاف منظرة و هو يهذر و لا مر على منظرة يزيد بالربربه و القرقرة ، لكن احنا بعد ما نصبر عن وجوده في الديوانية
مرحبا و مقالات دائما جميلة بالتوفيق ان شاء الله
المهم المضمون وطريقة اعداد الإمأة
:)))
ماكو مضمون بدليه وطلعت
بس ماتخوف مثل تجليس المقاعد
حياكم الله
كااااااااااك الاماءه
ثاانكس على القصه 🙂