كانوا,وهم صغار ,إذا سولفوا عن الدين يقول نفس الكلام.
ربعه يقولون كلام عجيب بالنسبه له,أخذ فتاوي, من طقة
تدري إذا سافرت تصير صلاة الظهر ركعتين,و تدري أن العلك مايفطر
ويتكلمون عن العبادات وعذاب جهنم
وهو يقول أنا أعتقد إن الدنيا مثل مدرسه
يتعلم فيها الواحد شلون يصير زين علشان إذا راح الجنه ما يأذي أهلها
طبعا الكلام مايمشي عند ربعه اللي فطروا إللي يصوم بدون لا يقول”نويت الصيام”
كبروا,
منهم إللي فرط حتى صلاة مايعرفها
وناس لحيتهم لى سرهم
وهو ثابت بموقفه ومقتنع بكلامه
يصلي ويصوم ويزكي
ويسامح, ويبتسم للناس, ويسلم على إللي يعرفه وإللي مايعرفه, ويساعد كثر ما يقدر
و يحاول يحفظ لسانه عن الكلام القبيح ,وإذا غلط ندم واعتذر,ويسأل عن الناس
ويسولف ويا الفقاره والغرب ويتغشمر وياهم
إذا قالوله إنت متواضع قال شعليه متواضع
إذا قالوله إنت كريم قال شسويت
إذا قالوله إنت طيب قال الله يسمع منك
تخيلوا لو في ناس وايد هذي مواصفاتها وهذا طبعها
شتصير الدنيا ؟
T7l6m 
احلى دنيا راح تصير
يا سلام جان زين في وايد مثله، جان الدنيا بخير ، و الدنيا تراها زين .
يقول الشاعر
“نعيب الزمان والعيب فينا و ما لزماننا عيب سوانا” او كما قال.
و الرسول عليه الصلاة و السلام نهى عن سب الزمن.